*ബനൂഖുറൈളക്കാരുടെ
കരാർ ലംഘനത്തിന് തെളിവില്ലെന്നോ*?
ബനൂഖുറൈള സംഭവത്തിൽ ബനൂഖുറൈളക്കാർ തിരുനബിയുമായി കരാർ ചെയ്യുകയോ പിന്നീട് ഖന്തഖ് യുദ്ധസമയത്ത് കരാർ ലംഘനവും നടത്തിയിട്ടില്ല അങ്ങനെ ചരിത്രത്തിൽ എവിടെയും ഇല്ല എന്ന് പറയുന്നവർ
അറിയേണ്ട ചില വിഷയങ്ങൾ
പതിനായിരത്തിൽ കൂടുതൽ ശത്രു സംഘങ്ങൾ സർവ്വ സന്നാഹങ്ങളോടെ കൂടെ മദീനയെ അക്രമിക്കാൻ വന്നപ്പോൾ
ഹുയയ്യ്ബ്നു അഖ്ത്വ ബും കഅബ് ബ്നു അസദും
നടത്തിയ ഗൂഢാലോചനയും യും കരാർ ലംഘനവുംശത്രുക്കളോട് കൂടെ നിന്ന് എന്ന രാജ്യത്തിനെതിരെ പ്രവർത്തിച്ചതും കാണാം
ഇതറിഞ്ഞ തിരുനബി സല്ലല്ലാഹു അലൈഹിവസല്ലം അവരുടെ ലംഘനത്തെ പറ്റി അന്വേഷിക്കാൻ വേണ്ടി ആളെ അയക്കുകയും
അപ്പോൾ അവർ ഞങ്ങൾക്കിടയിൽ യാതൊരു കരാറും ഇല്ല എന്നും എന്ത് പ്രവാചകൻ എന്ന് പറഞ്ഞു കരാർ ലംഘനം നടത്തുകയും ചെയ്ത സംഭവം
ഇബ്നു ഹിശാമിന്റെ അസ്സീറത്തുൽ ന്നബവിയ്യ(4/178)
അൽ ബിദായത്തു വന്നിഹായ ഇബ്നു കസീർ
106/4
ഇമാം സുഹൈലിയുടെ
(508هـ - 1114م/581هـ - 1185م)
കിതാബ് റൗള് ലും
ഹാഫിള് ഫത്ഹുദ്ധീൻ യ അമരി റ യുടെ
671هـ - 734هـ
ഉയൂനു ൽ അസറിലും
പറഞ്ഞിട്ടുണ്ട്
وصول المشركين المدينة
(4/176)
قال ابن إسحاق : ولما فرغ رسول الله صلى الله عليه و سلم من الخندق أقبلت قريش حتى نزلت بمجتمع الأسيال من رومة بين الجرف وزغابة في عشرة آلاف من أحابيشهم ومن ( 4 / 177 ) تبعهم من بنى كنانة وأهل تهامة وأقبلت غطفان ومن تبعهم من أهل نجد حتى نزلوا بذنب نقمي إلى جانب أحد . وخرج رسول الله صلى الله عليه و سلم والمسلمون حتى جعلوا ظهورهم إلى سلع في ثلاثة آلاف من المسلمين فضرب هنالك عسكره والخندق بينه وبين القوم
(4/176)
استعمال ابن أم مكتوم على المدينة
(4/177)
قال ابن هشام : واستعمل على المدينة ابن أم مكتوم
قال ابن إسحاق : وأمر بالذراري والنساء فجعلوا في الآطام
(4/177)
حيي بن أخطب يحرض كعب بن أسد على نقض العهد
(4/177)
قال ابن اسحق : وخرج عدو الله حيي بن أخطب النضري حتى أتى كعب بن أسد القرظي صاحب عقد بني قريظة وعهدهم وكان قد وادع رسول الله صلى الله عليه و سلم على قومه وعاقده على ذلك وعاهده فلما سمع كعب يحيى بن أخطب أغلق دونه باب حصنه فاستأذن عليه فأبى أن يفتح له فناداه حيي : ويحك يا كعب افتح لي قال : ويحك يا حيي إنك امرؤ مشئوم وإني قد عاهدت محمدا فلست بناقض ما بيني وبينه ولم أر منه إلا وفاء وصدقا قال : ويحك افتح لي أكلمك قال : ما أنا بفاعل قال : والله إن أغلقت دوني إلا عن جشيشتك أن آكل معك منها فأحفظ الرجل ففتح له فقال : ويحك يا كعب جئتك بعز الدهر ( 4 / 178 ) وببحر طام جئتك بقريش على قادتها وسادتها حتى أنزلتهم بمجتمع الأسيال من رومة وبغطفان على قادتها وسادتها حتى أنزلتهم بذنب نقمى إلى جانب أحد قد عاهدوني على أن لا يبرحوا حتى نستأصل محمدا ومن معه . قال : فقال له كعب : جئتني والله بذل الدهر وبجهام ( السحاب الرقيق الذي لا ماء فيه ) قد هراق ماءه فهو يرعد ويبرق ليس فيه شيء ويحك يا حيي فدعني وما أنا عليه فإني لم أر من محمد إلا صدقا ووفاء . فلم يزل حيي بكعب يفتله في الذروة والغارب حتى سمح له على أن أعطاه عهدا من الله وميثاقا : لئن رجعت قريش وغطفان ولم يصيبوا محمدا أن أدخل معك في حصنك حتى يصيبني ما أصابك . فنقض كعب بن أسد عهده وبرئ مما كان بينه وبين رسول الله صلى الله عليه و سلم
(4/177)
الرسول عليه الصلاة و السلام يستوثق من نقض كعب ميثاقه
(4/178)
فلما انتهى إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم الخبر وإلى المسلمين بعث رسول الله صلى الله عليه و سلم سعد بن معاذ بن النعمان وهو يومئذ سيد الأوس وسعد بن عبادة بن دليم أحد بني ساعدة بن كعب بن الخزرج وهو يومئذ سيد الخزرج ومعهما عبدالله بن رواحة أخو بني الحارث بن الخزرج وخوات بن جبير أخو بني عمرو بن عوف فقال : انطلقوا حتى تنظروا أحق ما بلغنا عن هؤلاء القوم أم لا ؟ فإن كان حقا فالحنوا ( 4 / 179 ) لي لحنا أعرفه ولا تفتوا في أعضاد الناس وإن كانوا على الوفاء فيما بيننا وبينهم فاجهروا به للناس . قال : فخرجوا حتى أتوهم فوجدوهم على أخبث ما بلغهم عنهم فيما نالوا من رسول الله صلى الله عليه و سلم وقالوا : من رسول الله ؟ لا عهد بيننا وبين محمد ولا عقد . فشاتمهم سعد بن معاذ وشاتموه وكان رجلا فيه حده فقال له سعد بن عبادة : دع عنك مشاتمتهم فما بيننا وبينهم أربى من المشاتمة . ثم أقبل سعد وسعد ومن معهما إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم فسلموا عليه ثم قالوا : عضل والقارة أي كغدر عضل والقارة بأصحاب الرجيع خبيب وأصحابه فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : الله أكبر أبشروا يا معشر المسلمين
(4/178)
1السيرة النبويةابن هشام
2الروض الأنف في شرح السيرة النبوية لابن هشام ويسمى اختصارًا الروضُ الأُنُفُ هو كتاب في شرح السيرة النبوية لمؤلفه أبو القاسم السهيلي (508هـ - 1114م/581هـ - 1185م)
البداية والنهاية 106/4
عيون الأثر : هو مصنف في السيرة النبوية، صنفه الحافظ فتح الدين محمد بن محمد ابن سيد الناس اليعمري الأندلسي
(671هـ - 734هـ
، وهو من أهم مصنفاته وأشهرها، إذ حظي بالقبول وأثنى عليه العلماء من بعده، فممن أثنوا عليه، الإمام تاج الدين السبكي (ت 771 هـ)
അൽ ബിദായത്തു വന്നിഹായ ഇബ്നു കസീർ
106/4
പറയുന്നു.
قال ابن إسحاق: وخرج حيي بن أخطب النضري، حتى أتى كعب بن أسد القرظي صاحب عقدهم وعهدهم، فلما سمع به كعب أغلق باب حصنه دون حيي، فاستأذن عليه فأبى أن يفتح له، فناداه: ويحك يا كعب افتح لي.
قال: ويحك يا حيي إنك امرؤ مشؤوم، وإني قد عاهدت محمدا فلست بناقض ما بيني وبينه، ولم أر منه إلا وفاء وصدقا.
قال: ويحك افتح لي أكلمك.
قال: ما أنا بفاعل، قال: والله إن أغلقت دوني إلا خوفا على جشيشتك أن آكل معك منها، فاحفظ الرجل، ففتح له فقال: ويحك يا كعب جئتك بعز الدهر وبحر طام.
قال: وما ذاك؟
قال: جئتك بقريش على قادتها وسادتها حتى أنزلتهم بمجتمع الأسيال من رومة وبغطفان، على قادتها وسادتها حتى أنزلتهم بذنب نقمى، إلى جانب أحد، وقد عاهدوني وعاقدوني على أن لا يبرحوا حتى نستأصل محمدا ومن معه.
فقال كعب: جئتني والله بذل الدهر وبجهام قد هراق ماؤه، يرعد ويبرق وليس فيه شيء، ويحك يا حيي! فدعني وما أنا عليه، فإني لم أر من محمد إلا وفاءً وصدقا.
وقد تكلم عمر بن سعد القرظي فأحسن فيما ذكره موسى بن عقبة: ذكرهم ميثاق رسول الله ﷺ وعهده ومعاقدتهم إياه على نصره وقال: إذا لم تنصروه فاتركوه وعدوه.
قال ابن إسحاق: فلم يزل حيي بكعب يفتله في الذروة والغارب، حتى سمع له - يعني في نقض عهد رسول الله ﷺ وفي محاربته مع الأحزاب - على أن أعطاه حيي عهد الله وميثاقه لئن رجعت قريش وغطفان ولم يصيبوا محمدا أن أدخل معك في حصنك حتى يصيبني ما أصابك، فنقض كعب بن أسد العهد، وبرئ مما كان بينه وبين رسول الله ﷺ.
قال موسى بن عقبة: وأمر كعب بن أسد بنو قريظة حيي بن أخطب أن يأخذ لهم من قريش وغطفان رهائن، تكون عندهم لئلا ينالهم ضيم إن هم رجعوا ولم يناجزوا محمدا، قالوا: وتكون الرهائن تسعين رجلا من أشرافهم، فنازلهم حيي على ذلك، فعند ذلك نقضوا العهد ومزقوا الصحيفة التي كان فيها العقد إلا بني سعنة أسد وأسيد وثعلبة، فإنهم خرجوا إلى رسول الله ﷺ.
قال ابن إسحاق: فلما انتهى الخبر إلى رسول الله ﷺ وإلى المسلمين، بعث سعد بن معاذ وهو يومئذ سيد الأوس، وسعد بن عبادة وهو يومئذ سيد الخزرج، ومعهما عبد الله بن رواحة، وخوات بن جبير.
قال: «انطلقوا حتى تأتوا هؤلاء القوم فتنظروا أحقٌ ما بلغنا عنهم، فإن كان حقا فالحنوا لي لحنا أعرفه ولا تفتوا في أعضاد المسلمين، وإن كانوا على الوفاء فاجهروا به للناس».
قال: فخرجوا حتى أتوهم.
قال موسى بن عقبة: فدخلوا معهم حصنهم، فدعوهم إلى الموادعة وتجديد الحلف، فقالوا: الآن وقد كسر جناحنا وأخرجهم يريدون بني النضير، ونالوا من رسول الله ﷺ، فجعل سعد بن عبادة يشاتمهم، فأغضبوه فقال له سعد بن معاذ: إنا والله ما جئنا لهذا، ولما بيننا أكبر من المشاتمة.
ثم ناداهم سعد بن معاذ فقال: إنكم قد علمتم الذي بيننا وبينكم يا بني قريظة، وأنا خائف عليكم مثل يوم بني النضير، أو أمر منه.
فقالوا: أكلت أير أبيك.
فقال: غير هذا من القول كان أجمل بكم وأحسن.
وقال ابن إسحاق: نالوا من رسول الله ﷺ وقالوا: من رسول الله؟ لا عهد بيننا وبين محمد.
فشاتمهم سعد بن معاذ وشاتموه، وكان رجلا فيه حدة فقال له سعد بن عبادة: دع عنك مشاتمتهم لما بيننا وبينهم أربى من المشاتمة، ثم أقبل السعدان ومن معهما إلى رسول الله ﷺ فسلموا عليه، ثم قالوا: عضل والقارة أي: كغدرهم بأصحاب الرجيع: خبيب وأصحابه.
فقال رسول الله ﷺ: «الله أكبر أبشروا يا معشر المسلمين».
قال موسى بن عقبة: ثم تقنع رسول الله ﷺ بثوبه حين جاءه الخبر عن بني قريظة، فاضطجع ومكث طويلا، فاشتد على الناس البلاء والخوف حين رأوه اضطجع، وعرفوا أنه لم يأته عن بني قريظة خير، ثم إنه رفع رأسه وقال: «أبشروا بفتح الله ونصره».
فلما أن أصبحوا، دنا القوم بعضهم من بعض، وكان بينهم رمي بالنبل والحجارة.
قال سعيد بن المسيب: قال رسول الله ﷺ: «اللهم إني أسألك عهدك ووعدك، اللهم إن تشأ لا تعبد».
قال ابن إسحاق: وعظم عند ذلك البلاء واشتد الخوف، وأتاهم عدوهم من فوقهم ومن أسفل منهم، حتى ظن المؤمنون كل ظن، ونجم النفاق حتى قال معتب بن قشير - أخو بني عمرو بن عوف -: كان محمد يعدنا أن نأكل كنوز كسرى وقيصر، وأحدنا لا يأمن على نفسه أن يذهب إلى الغائط.
البداية والنهاية 106/4
ഇമാം ബൈഹഖി സുനനുൽ കുബ്റയിൽ 18855 - 18856ഹദീസ് നമ്പർ മുതൽ ബനൂ ഖുറൈറയുടെ കറാർ ലങ്കനം വിശദമായി പറയുന്നത് കാണുക
. [ ۵۰ ] - باب نقض أهل العهد أو بعضهم العهد ۱۸۸۵۰ - أخبرنا أبو علي الروذباري أنبا محمد بن بكر ، ثنا أبو داود ، ثنا محمد بن داود بن سفیان ، حدثنا عبد الرزاق ، انبا معمر عن الزهري عن عبد الرحمن بن کعب بن مالك ، عن رجل من أصحاب النبي * في قصة بني النضير وما أجمعوا عليه من المكر بالنبي قال : فلما كان الغد غدا عليهم رسول الله ** بالكتائب فحصرهم فقال لهم إنكم والله لا تأمنون عندي إلا بعهد تعاهدوني عليه فأبوا أن يعطوه عهدا فقاتلهم يومهم ذلك ثم غدا على بني قريظة بالكتائب وترك بني النضير ودعاهم إلى أن يعاهدوه فعاهدوه فانصرف عنهم وغدا إلى بني النضير بالكتائب فقاتلهم حتى نزلوا على الجلاء فهذا عهد بني قريظة . ۱۸۸۵۹ -
وأما نقضهم العهد ففيما أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، ثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا أحمد بن عبد الجبار ، ثنا يونس بن بكير عن ابن إسحاق ، قال : وحدثني يزيد بن رومان عن عروة بن الزبير قال : وحدثني يزيد بن زياد عن محمد بن كعب القرظي وعثمان بن يهوذا أحد بني عمرو بن قريظة عن رجال من قومه قالوا كان الذين حزبوا الأحزاب نفر من بني النضير ونفر من بني وائل وكان من بني النضير حيي بن أخطب وكنانة بن الربيع بن أبي الحقيق وأبو عمار ومن بني وائل حي من الأنصار من أوس اللله وحوح بن عمرو ورجال منهم خرجوا حتى قدموا على قریش فدعوهم إلى حرب رسول الله لا فنشطوا لذلك ثم ذكر القصة في خروج أبي سفيان بن حرب والأحزاب قال : وخرج حيي بن أخطب حتى أتي كعب بن أسد صاحب عقد بني قريظة وعهدهم فلما سمع به کعب أغلق حصنه دونه فقال : ويحك يا كعب افتح لي حتى ادخل عليك
فقال : ويحك يا حبي إنك امرؤ مشؤوم وإنه لا حاجة لي بك ولا بما جئتني به إني لم أر من محمد إلا صدقة ووفاء وقد وادعني موادعة فدعني وارجع عني فقال : والله إن غلقت دوني إلا عن خشيتك أن آكل معك منها فاحفظه ففتح له فلما دخل عليه قال له : ويحك با کعب جثتك بعز الدهر بقريش معها قادتها حتى أنزلتها برومة وجثتك بغطفان على قادتها وسادتها حتى انزلتها إلى جانب أحد جئتك ببحر طام لا يرده شيء فقال : جئتني والله بالذل ويلك فدعني وما أنا عليه فإنه لا حاجة لي بك ولا بما تدعوني إليه فلم يزل حيي بن أخطب يفتله في الذروة والغارب حتى أطاع له وأعطاه حبي العهد والميثاق لئن رجعت فريش وغطفان قبل أن يصيبوا محمدا لأدخلن معك في حصنك حتى يصيبني ما أصابك فتفض كعب العهد وأظهر البراءة من رسول الله لا وما كان بينه وبينه . قال ابن إسحاق حدثني عاصم بن عمر بن قتادة قال : لما بلغ رسول الله ﷺ خبر کعب ونفض بني قريظة بعث إليه سعد بن عبادة وسعد بن معاذ وخوات بن جبير وعبد الله بن رواحة ليعلموا خبرهم فلما انتهوا إليهم وجدوهم على أخبث ما بلغهم قال ابن إسحاق : حدثني عاصم بن عمر بن قتادة عن شيخ من بني قريظة - فذكر قصة سبب إسلام ثعلبة وأسيد ابني سعية وأسد بن عبيد ونزولهم عن حصن بني قريظة وإسلامهم / وخرج في تلك الليلة فيما زعم ابن إسحاق عمرو بن سعدي القرظي ، فمر بحرم رسول الله ة وعليه محمد بن مسلمة تلك الليلة ، فلما راه قال : من هذا ؟ قال : أنا عمرو بن سعدي ، وكان عمرو قد أبى أن يدخل مع بني قريظة في غدرهم وقال : لا أغدر بمحمد أبدا ، فقال محمد بن مسلمة حين عرفه : اللهم لا تحرمني عثرات الكرام : ثم خلى سبيله تخرج حتى بات في مسجد رسول الله : تلك الليلة ، ثم ذهب فلم يدر این ذهب من الأرض ، فذكر شانه لرسول الله له فقال : ذلك رجل نجاه الله بوفائه . وذكر موسى بن عقبة في هذه القصة أن حية لم يزل بهم حتى شأمهم ، فاجتمع ملؤهم على الغدر على أمر رجل واحد غير أسد وأسيد وثعلبة ، خرجوا إلى رسول الله . ۱۸۸۰۷ - أخبرنا أبو علي الروذباري ، أنبا محمد بن بکر ، ثنا أبو داود ، ثنا محمد بن يحيى بن فارس ، ثنا عبد الرزاق ، أنبأ ابن جريج ، عن موسى بن عقبة ، عن نافع ، عن ابن عمر رضي الله عنهما : يهود النضير وفريظة حاربوا رسول الله * أجلى رسول الله ة بني النضير وأقر فريظة ، ومن عليهم حتي حاربت قريظة به
فقتل رجالهم وقسم نساءهم وأموالهم وأولادهم بين المسلمين ، إلا بعضهم لحقوا برسول الله ، فأمنهم وأسلموا .
السنن الكبري للبيهقي349
(സുനനുൽ കുബ്റാ 349 പേജ് )
അസ്ലം സഖാഫി പരപ്പനങ്ങാടി