Thursday, August 11, 2022

അബ്ദുല്ലാഹ് മരണപെട്ടപ്പോൾ തിരു നബി സ്വ യെ ആമിനാ ബീവി ഗർഭത്തിലായിരുന്നു

   

.അബ്ദുല്ലാഹ് മരണപെട്ടപ്പോൾ തിരു നബി സ്വ  യെ ആമിനാ ബീവി ഗർഭത്തിലായിരുന്നു എന്ന് ചരിത്ര ഗ്രന്തങ്ങളിൽ കാണാം

ഇതിൽ നിന്ന് അബ്ദുല്ലാഹ് മരിച്ചതിന് ശേഷം 2 / 4 - വർശത്തിന് ശേഷമാണ് തിരുനബി ജനിച്ചത് എന്ന വാദം പൊളിഞ്ഞ് പോളിസാവുകയാണ്.


അബ്ദുല്ലാഹ് മരണപെട്ടപ്പോൾ തിരു നബി സ്വ  യെ ആമിനാ ബീവി ഗർഭത്തിലായിരുന്നു എന്ന് പറയുന്ന ഗ്രന്തങ്ങൾ .

1:ത്വബഖാത്ത് ഇബ്നു സഅദ് 1/80

2:താരീഖ് ത്വബരി 1 / 579

3:സീറത്ത് ഇബ്ന് ഹിശാം 1/158

4:അൽ ഇസ്വാബ

5:അൽമവാഹിബു

   ല്ലദുന്നിയ്യ       70

6:സീറത്തുൽ ഹലബിയ്യ

 7:സുബുലുൽ ഹുദാ വ

    റശാദ് 331

8:ഉയൂ നുൽ അസർ

 1/38

താഴെ ഉദ്ധരണികൾ വായിക്കുക



وفي طبقات أبن سعد 80/1


و رسول الله. ص

الله - صلى الله عليه وسلم - يومئذ حمل. ولعبد الله يوم توفي خمس وعشرون سنة

قال محمد بن عمر الواقدي: هذا هو أثبت الأقاويل والرواية في وفاة عبد الله بن عبد المطلب وسنه عندنا.

.......

وفي تاريخ الطبري 579/1

قال ابن إسحاق) هلك عبد الله بن عبد المطلب أبو رسول الله صلى الله عليه وسلم وأم رسول الله آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة حامل به *

.....


وفي سيرة أبن هشام158/1


مَوْتُ عَبْدِ اللَّهِ ]

ثُمَّ لَمْ يَلْبَثْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، أَبُو رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَنْ هَلَكَ ، وَأُمُّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَامِلٌ بِهِ .

......

وفي السيرة الحلبية 


باب وفاة والده

عن ابن إسحاق: لم يلبث عبد الله بن عبد المطلب أن توفي وأم رسول الله ﷺ حامل به: أي كما عليه أكثر العلماء () وصححه الحافظ الدمياطي، وسيأتي في بعض الروايات ما يدل على أن ذلك من علامات نبوته في الكتب القديمة قيل وإن موت والده كان بعد أن تم لها من حملها شهران


..............



وفي طبقات أبن سعد 80/1

  ج:  ص: 80

ذكر وفاة عبد الله بن عبد المطلب

قال: أخبرنا محمد بن عمر بن واقد الأسلمي. أخبرنا موسى بن عبيدة الربذي عن محمد بن كعب قال: وحدثنا سعيد بن أبي زيد عن أيوب بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة قالا: خرج عبد الله بن عبد المطلب إلى الشام إلى غزة في عير من عيرات قريش يحملون تجارات. ففرغوا من تجاراتهم ثم انصرفوا. فمروا بالمدينة وعبد الله بن عبد المطلب يومئذ مريض.......

فبعث إليه عبد المطلب أكبر ولده الحارث فوجده قد توفي ودفن في دار النابغة. وهو رجل من بني عدي بن النجار. في الدار التي إذا دخلتها فالدويرة عن يسارك. وأخبره أخواله بمرضه. وبقيامهم عليه. وما ولوا من أمره. وأنهم قبروه.


فرجع إلى أبيه فأخبره. فوجد عليه عبد المطلب وإخوته وأخواته وجدا شديدا.

 و رسول الله. ص

الله - صلى الله عليه وسلم - يومئذ حمل. ولعبد الله يوم توفي خمس وعشرون سنة

قال محمد بن عمر الواقدي: هذا هو أثبت الأقاويل والرواية في وفاة عبد الله بن عبد المطلب وسنه عندنا.



قال: وأخبرنا محمد بن عمر. حدثني معمر عن الزهري قال: بعث عبد المطلب عبد الله إلى المدينة يمتار له تمرا فمات. قال محمد بن عمر: والأول أثبت.


قال أبو عبد الله محمد بن سعد: وقد روي لنا في وفاته وجه آخر. قال: أخبرنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي عن أبيه وعن عوانة بن الحكم قالا: توفي عبد الله بن عبد المطلب بعد ما أتى على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثمانية وعشرون شهرا.


ويقال سبعة أشهر.


قال محمد بن سعد: والأول أثبت أنه توفي ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - حمل.


وفي تاريخ الطبري 579/1

قال ابن إسحاق) هلك عبد الله بن عبد المطلب أبو رسول الله صلى الله عليه وسلم وأم رسول الله آمنة بنت وهب بن عبد مناف بن زهرة حامل به * وأما هشام فإنه قال توفى عبد الله أبو رسول الله بعد ما أتى على رسول الله صلى الله عليه وسلم ثمانية وعشرون شهرا * 


…..

وفي سيرة أبن هشام158/1


مَوْتُ عَبْدِ اللَّهِ ]

ثُمَّ لَمْ يَلْبَثْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، أَبُو رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَنْ هَلَكَ ، وَأُمُّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَامِلٌ بِهِ .


وفي السيرة الحلبية 


باب وفاة والده

عن ابن إسحاق: لم يلبث عبد الله بن عبد المطلب أن توفي وأم رسول الله ﷺ حامل به: أي كما عليه أكثر العلماء () وصححه الحافظ الدمياطي، وسيأتي في بعض الروايات ما يدل على أن ذلك من علامات نبوته في الكتب القديمة قيل وإن موت والده كان بعد أن تم لها من حملها شهران، وقيل قبل ولادته بشهرين، وقيل كان في المهد حين توفي أبوه ابن شهرين. وذكر السهيلي أن عليه أكثر العلماء، فليتأمل مع ما قبله، وقيل كان ابن سبعة أشهر. أي وقيل ابن تسعة أشهر، وقيل وعليه الأكثرون. والحق أنه قول كثيرين لا الأكثرين () وقيل ابن ثمانية عشر شهرا وقيل: ابن ثمانية وعشرين شهرا: 


وفي سبل الهدي والرشاد 


الثالث في وفاة عبد الله بن عبد المطلب]

قال ابن إسحاق رحمه الله تعالى: ثم لم يلبث عبد الله بن عبد المطلب إن توفي وأم رسول الله صلى الله عليه وسلم حامل به.

هذا ما جزم به ابن إسحاق ورجحه الواقدي وابن سعد والبلاذري، وصححه الذهبي وقال ابن كثير إنه المشهور. وقال ابن الجوزي: إنه الذي عليه معظم أهل السير، ورواه الحاكم وصححه، وأقره الذهبي عن قيس بن مخرمة رضي الله تعالى عنه.


قال غير ابن إسحاق: وذلك حين تم لها شهران. وقيل إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في المهد حين توفي أبوه. وعليه فقيل وله شهران. وقيل ثمانية وعشرون شهرا. وقيل تسعة أشهر، ونقل السهيلي عن الدولابي أنه قول الأكثرين قلت: والحق أنه قول كثيرين لا أكثرين.

وروى ابن سعد عن محمد بن كعب، وعن أيوب بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة رحمهما الله تعالى قالا: خرج عبد الله إلى الشام إلى غزة في عير من عيرات قريش يحملون تجارات، ففرغوا من تجاراتهم، ثم انصرفوا فمروا بالمدينة وعبد الله يومئذ مريض، فقال: أتخلف عند أخوالي بني عدي بن النجار. فأقام عندهم مريضا شهرا ومضى أصحابه فقدموا مكة فسألهم عبد المطلب عن ابنه فقالوا: خلفناه عند أخواله بني عدي بن النجار مريضا، فبعث عبد المطلب أكبر ولده الحارث فوجده قد توفي ودفن في دار النابغة فرجع فأخبره فوجد عليه عبد المطلب وعماته. وإخوته وأخواته وجدا شديدا. ورسول الله صلى الله عليه وسلم حمل، ولعبد الله بن عبد المطلب يوم توفي خمس وعشرون سنة.


قال الواقدي: وهذا أثبت الأقاويل في وفاة عبد الله وسنه. وقال الحافظ العلائي وابن حجر إن عمره كان يوم توفي ثماني عشرة سنة قال الواقدي: ولم يتزوج عبد الله قط غير آمنة.


وآمنة لم تتزوج قط غير عبد الله.


أخذ الإله أبا الرسول ولم يزل ... برسوله الفرد اليتيم رحيما


نفسي الفداء لمفرد في يتمه ... والدر أحسن ما يكون يتيما

لطيفة: نقل أبو حيان في بحره وغيره عن جعفر الصادق رضي الله تعالى عنه قال: إنما يتم رسول الله صلى الله عليه وسلم لئلا يكون عليه حق لمخلوق.


وقال ابن العماد في كشف الأسرار: إنما رباه يتيما لأن أساس كل كبير صغير وعقبى كل حقير خطير. وأيضا لينظر صلى الله عليه وسلم إذا وصل إلى مدارج عزه إلى أوائل أمره ليعلم أن العزيز من


  ج:  ص: 331

331


وفي طبقات أبن سعد



قال أبو عبد الله محمد بن سعد: وقد روي لنا في وفاته وجه آخر. قال: أخبرنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي عن أبيه وعن عوانة بن الحكم قالا: توفي عبد الله بن عبد المطلب بعد ما أتى على رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ثمانية وعشرون شهرا.



ويقال سبعة أشهر.



قال محمد بن سعد: والأول أثبت أنه توفي ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - حمل


ولادة حمزة


وفي الإصابة لابن حجر



[1831- حمزة بن عبد المطلب»]



بن هاشم بن عبد مناف القرشي الهاشمي، أبو عمارة عم النبي صلى الله عليه وسلم، وأخوه من الرضاعة. أرضعتهما ثويبة مولاة أبي لهب كما ثبت في الصحيحين وقريبه من أمه أيضا، لأن أم حمزة هالة بنت أهيب بن عبد مناف بن زهرة بنت عم آمنة بنت وهب بن عبد مناف أم النبي صلى الله عليه وسلم.


ولد قبل النبي صلى الله عليه وسلم بسنتين. وقيل: بأربع. وأسلم في السنة الثانية من البعثة، ولازم نصر رسول الله صلى الله عليه وسلم وهاجر معه.



وفي البداية والنهاية 



وَقَدْ تَقَدَّمَ الْحَدِيثُ الْمَرْوِيُّ مِنْ طَرِيقٍ جَيِّدٍ أَنَّهُ قَالَ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ وُلِدْتُ مِنْ نِكَاحٍ لَا مِنْ سِفَاحٍ .



وَالْمَقْصُودُ أَنَّ أُمَّهُ حِينَ حَمَلَتْ بِهِ تُوُفِّيَ أَبُوهُ عَبْدُ اللَّهِ وَهُوَ حَمْلٌ فِي بَطْنِ أُمِّهِ ، عَلَى الْمَشْهُورِ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ هُوَ الْوَاقِدِيُّ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ الرَّبَذِيُّ وَعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ وَحَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي زَيْدٍ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي صَعْصَعَةَ قَالَا : خَرَجَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ إِلَى الشَّامِ إِلَى غَزَّةَ فِي عِيرٍ مِنْ عِيرَاتِ قُرَيْشٍ يُحَمِّلُونَهُ تِجَارَاتٍ فَفَرَغُوا مِنْ تِجَارَتِهِمْ ، ثُمَّ انْصَرَفُوا فَمَرُّوا بِالْمَدِينَةِ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ يَوْمَئِذٍ مَرِيضٌ فَقَالَ : أَتَخَلَّفُ عِنْدَ أَخْوَالِي بَنِي عَدِيِّ بْنِ النَّجَّارِ فَأَقَامَ عِنْدَهُمْ مَرِيضًا شَهْرًا ، وَمَضَى أَصْحَابُهُ فَقَدِمُوا مَكَّةَ فَسَأَلَهُمْ عَبْدُ الْمُطَّلِبِ عَنِ ابْنِهِ عَبْدِ اللَّهِ فَقَالُوا : خَلَّفْنَاهُ عِنْدَ أَخْوَالِهِ بَنِي عَدِيِّ بْنِ النَّجَّارِ وَهُوَ مَرِيضٌ فَبَعَثَ إِلَيْهِ عَبْدُ الْمُطَّلِبِ أَكْبَرَ وَلَدِهِ الْحَارِثَ فَوَجَدَهُ قَدْ تُوُفِّيَ وَدُفِنَ فِي دَارِ النَّابِغَةِ فَرَجَعَ إِلَى أَبِيهِ فَأَخْبَرَهُ فَوَجَدَ عَلَيْهِ عَبْدُ الْمُطَّلِبِ وَإِخْوَتُهُ وَأَخَوَاتُهُ وَجْدًا شَدِيدًا ، وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمَئِذٍ حَمْلٌ ، وَلِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ يَوْمَ تُوُفِّيَ خَمْسٌ وَعِشْرُونَ سَنَةً .



[ ص: 383 ] قَالَ الْوَاقِدِيُّ : هَذَا هُوَ أَثْبَتُ الْأَقَاوِيلِ فِي وَفَاةِ عَبْدِ اللَّهِ وَسِنِّهِ عِنْدَنَا . قَالَ الْوَاقِدِيُّ : وَحَدَّثَنِي مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ أَنَّ عَبْدَ الْمُطَّلِبِ بَعَثَ عَبْدَ اللَّهِ إِلَى الْمَدِينَةِ يَمْتَارُ لَهُمْ تَمْرًا فَمَاتَ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ : وَقَدْ أَنْبَأَنَا هِشَامُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ السَّائِبِ الْكَلْبِيُّ عَنْ أَبِيهِ ، وَعَنْ عَوَانَةَ بْنِ الْحَكَمِ قَالَا : تُوُفِّيَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ بَعْدَمَا أَتَى عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَمَانِيَةٌ وَعِشْرُونَ شَهْرًا ، وَقِيلَ : سَبْعَةُ أَشْهُرٍ ، وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ : وَالْأَوَّلُ أَثْبَتُ ؛ أَنَّهُ تُوُفِّيَ ، وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَمْلٌ . وَقَالَ الزُّبَيْرُ بْنُ بَكَّارٍ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَسَنٍ عَنْ عَبْدِ السَّلَامِ عَنِ ابْنِ خَرَّبُوذَ قَالَ : تُوُفِّيَ عَبْدُ اللَّهِ بِالْمَدِينَةِ ، وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ابْنُ شَهْرَيْنِ ، وَمَاتَتْ أُمُّهُ وَهُوَ ابْنُ أَرْبَعِ سِنِينَ ، وَمَاتَ جَدُّهُ وَهُوَ ابْنُ ثَمَانِ سِنِينَ فَأَوْصَى بِهِ إِلَى عَمِّهِ أَبِي طَالِبٍ وَالَّذِي رَجَّحَهُ الْوَاقِدِيُّ ، وَكَاتِبُهُ الْحَافِظُ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ أَنَّهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ ، تُوُفِّيَ أَبُوهُ وَهُوَ جَنِينٌ فِي بَطْنِ أُمِّهِ . وَهَذَا أَبْلَغُ الْيُتْمِ ، وَأَعْلَى مَرَاتِبِهِ وَقَدْ تَقَدَّمَ فِي الْحَدِيثِ



….



وفي المواهب اللدنية70


ولما تم لها من حملها شهران توفى عبد الله، وقيل: توفى وهو فى المهد، قاله الدولابى «1» .

وعن ابن أبى خيثمة: وهو ابن شهرين.


وقيل: وهو ابن سبعة. وقيل: وهو ابن ثمانية وعشرين شهرا.


والراجح المشهور: الأول.


وفي 

عيون الأثر 1/38


ذكر وفاة عبد الله بن عبد المطلب) قال ابن إسحاق ثم لم يلبث عبد الله بن عبد المطلب أن هلك وأم رسول الله صلى الله عليه وسلم حامل به. هذا قول ابن إسحاق. وغيره يقول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان في المهد حتى توفى أبوه، رويناه عن الدولابي. وذكر ابن أبي خيثمة انه كان ابن شهرين وقيل ابن ثمانية وعشرين شهرا. 


[ ولعبد الله بن عبد المطلب يوم توفي خمس وعشرون سنة (.سبل الهدي والرشاد 331 )

 ولعبد الله يوم توفي خمس وعشرون سنة.

قال محمد بن عمر الواقدي: هذا هو أثبت الأقاويل والرواية في وفاة عبد الله بن عبد المطلب وسنه عندنا.



 طبقات أبن سعد80/1





No comments:

Post a Comment

നമസ്കാരത്തിൽ നെഞ്ചത്ത് കൈ കെട്ടൽ കറാഹതാകുന്നു : ഇബ്നുതൈമിയ്യ.

  നമസ്കാരത്തിൽ നെഞ്ചത്ത് കൈ കെട്ടൽ കറാഹതാകുന്നു : ഇബ്നുതൈമിയ്യ. ഇമാം ഇബ്നുതൈമിയ്യ  തന്റെ شرح العمدة : ٦٦٠، ٦٦١، ٦٦٢، ٦٦٣، ٦٦٤ പേജുകളിൽ എ...