ഖദീജ ബീവി യെ തിരുനബിക്ക് വിവാഹം ചെയ്തു കൊടുത്തത് പിതാവ് മസ്തായ സമയത്താണന്ന വിമർശകരുടെ വാദത്തിന് മറുപടി .
الرد على شبهة ان ابا الخديجة كان سكرا حين زواج خديجة مع النبي
قال الواقدي وهذا غلط والثبت عندنا المحفوظ من حديث محمد ابن عبد الله بن مسلم عن أبيه عن محمد بن جبير بن مطعم ومن حديث ابن أبي الزناد عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة ومن حديث ابن أبي حبيبة عن داود ابن الحصين عن عكرمة عن ابن عباس أن عمها عمرو بن أسد زوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأن أباها مات قبل الفجار
تاريخ الطبري36/2
وفي طبقات ابن سعد 121/1
وأرسلت إلى عمها عمرو بن أسد ليزوجها
فحضر ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم في عمومته فزوجه أحدهم
فقال عمرو بن أسد هذا البضع لا يقرع أنفه وتزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو بن خمس وعشرين سنة وخديجة يومئذ بنت أربعين سنة ولدت قبل الفيل بخمس عشرة سنة
قال أخبرنا محمد بن عمر عن محمد بن عبد الله بن مسلم عن أبيه عن محمد بن جبير بن مطعم وعن بن أبي الزناد عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة
وعن بن أبي حبيبة عن داود بن الحصين عن عكرمة عن بن عباس قالوا ان عمها عمرو بن أسد زوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم وان أباها مات قبل الفجار
قال أخبرنا هشام بن محمد بن السائب الكلبي قال أخبرني أبي عن أبي صالح عن بن عباس قال زوج عمرو بن أسد بن عبد العزى بن قصي خديجة بنت خويلد النبي صلى الله عليه وسلم وهو يومئذ شيخ كبير
പിതാവ് വിവാഹം ചെയ്തു എന്നത് ശരിയല്ല.
وقال محمد بن عمر فهذا كله عندنا غلط ووهل والثبت عندنا المحفوظ عن أهل العلم أن أباها خويلد بن أسد مات قبل الفجار وأن عمها عمرو بن أسد زوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر
طبقات ابن سعد 121/1
.........
وفي السيرةالحلبية 1/226
فأرسلت إلى عمها عمرو بن أسد ليزوجها، فحضر ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم
وكون المزوّج لها عمها عمرو بن أسد قال بعضهم هو المجمع عليه.
وفي كون المزوج لها أبوها خويلد أو كونه حضر تزويجها نظر ظاهر، لأن المحفوظ عن أهل العلم أن خويلد بن أسد مات قبل حرب الفجار المتقدم ذكرها.
........
وفي سير اعلام النبلاء 111/2
الْوَاقِدِيُّ : حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي حَبِيبَةَ ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ الْحُصَيْنِ ، عَنْ عِكْرِمَةَ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ وَابْنِ أَبِي الزِّنَادِ ، عَنْ هِشَامٍ ، وَرَوَى عَنْ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ : أَنَّ عَمَّ خَدِيجَةَ ، عَمْرَو بْنَ أَسَدٍ ، زَوَّجَهَا بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَنَّ أَبَاهَا مَاتَ قَبْلَ [ ص: 111 ] الْفِجَارِ . ثُمَّ قَالَ الْوَاقِدِيُّ : هَذَا الْمُجْتَمَعُ عَلَيْهِ عِنْدَ أَصْحَابِنَا ، لَيْسَ بَيْنَهُمُ اخْتِلَافٌ .
عَنْ عَائِشَةَ : أَنَّ خَدِيجَةَ تُوُفِّيَتْ قَبْلَ أَنْ تُفْرَضَ الصَّلَاةُ وَقِيلَ : تُوُفِّيَتْ [ ص: 112 ] فِي رَمَضَانَ وَدُفِنَتْ بِالْحَجُونِ عَنْ خَمْسٍ وَسِتِّينَ سَنَةً .
.........
الكتاب: المنتظم في تاريخ الأمم والملوك 314
المؤلف: جمال الدين أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجوزي (المتوفى: 597هـ
وأرسلت إلى عمها عمرو بن اسد ليزوجها
فحضر ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم في عمومته ، فتزوجها وهو ابن خمس وعشرين سنة ، وخديجة يومئذ بنت أربعين سنة
. وقد روى قوم : أن خديجة سقت أباها الخمر فلما صحا ندم .
قال الواقدي : هذا غلط والصحيح عندنا المحفوظ عند أهل العلم أن عمها زوجها ، وأن أباها مات قبل الفجار .
.......
وأرسلت إلى عمها عمرو بن اسد ليزوجها . فحضر ودخل رسول اللہ ﷺ في عمومته فتزوجها وهو ابن خمس وعشرين سنة وخديجة يومئذ بنت أربعين سنة . وقد روي أن أباها زوجها ، وليس بصحيح لأن أباها مات قبل الفجار .
وفي الوفا باحوال المصطفي لابن الجوزي 142
وأرسلت إلى عمها عمرو بن أسد ليزوجها فحضر، ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم في عمومته فتزوجها وهو ابن خمس وعشرين سنة، وخديجة يومئذ بنت أربعين سنة
كتاب صفة الصفوة 1/307
[ابن الجوزي]
........
وفي
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ١٦ - الصفحة ١٩
ثم قال: فأرسلت خديجة إلى عمها عمرو بن أسد ليزوجها، فحضر، ودخل رسول الله صلى الله عليه وآله في عمومته فتزوجها وهو ابن خمس وعشرين سنة، وخديجة يومئذ بنت أربعين سنة.
وقد روى قوم أنه زوجها أبوها في حال سكره (1).
قال الواقدي: هذا غلط، والصحيح أن عمها زوجها، وأن أباها مات قبل الفجار.
......
وفي الكامل في التاريخ - ابن الأثير - ج ٢ - الصفحة ٤٠
وقيل: إن الذي زوجها عمها عمرو بن أسد وأن أباها مات قبل الفجارة قال الواقدي وهو الصحيح لأن أباها توفي قبل الفجار
........
قال المؤملي: المجتمع عليه أن عمها عمرو بن أسد هو الذي زوجها منه وهذا هو الذي رجحه السهيلي (6) وحكاه عن ابن عباس وعائشة قالت: وكان خويلد مات قبل الفجار، ....قال الواقدي: هذا المجتمع عليه عند أصحابنا ليس بينهم اختلاف البداية والنهاية 2/361
.........
الكتاب: تاريخ الخميس في أحوال أنفس النفيس المؤلف: حسين بن محمد بن الحسن الدِّيار بَكْري (المتوفى: 966هـ
جلد : 1 صفحه : 264
و فى المنتقى قال الواقدى هذا غلط و الصحيح عندنا المحفوظ عند أهل العلم أنّ عمها عمرو بن أسد زوّجها و انّ أباها مات قبل الفجار
.......
كتاب أسد الغابة 436/5
[ابن الأثير، أبو الحسن]
(المتوفى: 630هـ
وقد تقدم أن عمها عمرا زوجها، وأن أباها كان قد مات، قاله الزبير، وغيره
........
فأرسلت إلى عمها عمرو بن أسد ليزوجها فحضر ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم في عمومته فزوجه أحدهم فقال عمرو بن أسد هذا الفحل لا يقدع أنفه.....
وذكر ابن إسحق ان أباها خويلد بن أسد هو الذى أنكحها من رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذلك وجدته عن الزهري وفيه وكان خويلد أبوها سكران من الخمر فلما كلم في ذلك أنكحها فألقت عليه خديجة حلة وضمخته بخلوق [2] فلما صحا من سكره قال ما هذه الحلة والطيب فقيل له أنكحت محمدا خديجة وقد ابتنى بها فأنكر ذلك ثم رضيه وأمضاه.
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير
جلد : 1 صفحه : 721
ه الحافظ فتح الدين محمد بن محمد ابن سيد الناس اليعمري الأندلسي
(671هـ - 734هـ
...فأرسلت إلى عمها عمرو بن أسد ليزوجها فحضر ودخل رسول الله صلى الله عليه وسلم في عمومته فزوجه أحدهم فقال عمرو بن أسد هذا الفحل لا يقدع أنفه.....
وذكر ابن إسحق ان أباها خويلد بن أسد هو الذى أنكحها من رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذلك وجدته عن الزهري وفيه وكان خويلد أبوها سكران من الخمر فلما كلم في ذلك أنكحها فألقت عليه خديجة حلة وضمخته بخلوق [2] فلما صحا من سكره قال ما هذه الحلة والطيب فقيل له أنكحت محمدا خديجة وقد ابتنى بها فأنكر ذلك ثم رضيه وأمضاه.
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير
جلد : 1 صفحه : 721
ه الحافظ فتح الدين محمد بن محمد ابن سيد الناس اليعمري الأندلسي
(671هـ - 734هـ
وفي سبل الهدي والرشاد 2/165
الصالحي الشامي]
وقال محمد بن عمر: الثبت عندنا المحفوظ من أهل العلم ان أباها خويلد بن أسد مات قبل الفجار وأن عمها عمرو بن أسد زوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم. ورأيت ذلك عن غير الواقدي. وقد قيل إن أخاها عمرو بن خويلد هو الذى أنكحها منه والله أعلم.
فأرسلت إليه أن ائت ساعة كذا وكذا. فحضر وأرسلت إلى عمها عمرو بن أسد ليزوجه
تنبيهات. الأول
: ما تقدم من أن عمها هو الذي زوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكره أكثر علماء أهل السير. قال السهيلي: وهو الصحيح، لما رواه الطبري عن جبير بن مطعم وابن عباس وعائشة
كلهم قال: إن عمرو بن أسد هو الذي أنكح خديجة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإن خويلد كان قد هلك قبل الفجار. ورجحه الواقدي وغلط من قال بخلافه.
وقال عمر بن أبي بكر المؤملي: المجتمع عليه أن عمها عمرو بن أسد هو الذي زوجها منه
.......
الرد على كذبة ان ابا خديجة زوج ابنته للنبي عليه الصلاة و السلام وهو سكران
و الحقيقة هي ان هذه الرواية باللفظ القائل باسكار خديجة رضي الله عنها لابيها ضعيفة بجميع طريقها و لا تصح سندا وهي مردودة لمخالفتها ايضا روايات اخري من ناحية المتن .
و سنقسم الرد باذن الله الى ثلاث اقسام :
اولا ضعف اسانيد طرق الرواية
2. مخالفتها لروايات اخرى لا تذكر ان خديجة رضي الله عنها قامت بالاسكار من نفسها
اولا : ضعف اسانيد الرواية القائلة بان خديجة رضي الله عنها اسكرت اباها بجميع طرقها .
1. طريق عمر بن ابي بكر المؤملي عن ابي عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر .
الرواية :
نقرا من دلائل النبوة للبيهقي رحمه الله الجزء الثاني الصفحة 72 :
(( أخبرنا أبو الحسين ابن الفضل القطان، أنا عبد الله بن جعفر، حدثنا يعقوب بن سفيان قال: حدثني إبراهيم بن المنذر، حدثني عمر بن أبي بكر المؤملي، حدثني عبد الله بن أبي عبيد بن محمد بن عمار بن ياسر، عن أبيه، عن مقسم بن أبي القاسم - مولى عبد الله بن الحارث بن نوفل - أن عبد الله بن الحارث حدثه:أن عمار بن ياسر كان
..........
الرواية ضعيفة لعلتين :
1. عمر بن ابي بكر المؤملي ضعيف .
نقرا من لسان الميزان لابن حجر رحمه الله في ترجمة عمر بن ابي بكر :
(( .5590-
ضعفه أبو زرعة.
وقال أبو حاتم: متروك ذاهب الحديث.
فأما أخوه عَمْرو بن أبي بكر فولي قضاء دمشق بعد يحيى بن حمزة.))
2. عبد الله بن ابي عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر مجهول لا توثيق و لا جرح له .
3. ابو عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر ضعيف .
نقرا من كتاب الجرح و التعديل لابن ابي حاتم رحمهما الله الجزء التاسع :
(( 1944 .. سمعت ابي يقول : لا يسمى. نا عبد الرحمن : سمعت ابي يقول منكر الحديث ))
وقد ضعف الرواية الهيثمي رحمه الله في مجمع الزوائد و منبع الفوائد الجزء التاسع وقال :
((فيه عمر بن أبي بكر المؤملي وهو متروك ))
2. طريق حماد بن سلمة عن علي بن زيد بن جدعان .
الرواية الاولى
دلائل النبوة للبيهقي رحمه الله الجزء الثاني
(( و اخبرنا علي بن احمد بن عبدان قال اخبرنا احمد بن عبيد قال حدثنا ابراهيم بن اسحاق البغوي قال حدثنا مسلم قال حدثنا حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن عمار بن ابي عمار عن ابن عباس : أنَّ أبا خَديجةَ زوَّجَ النَّبيَّ صلَّى اللهُ
الرواية ضعيفة لعلة :
علي بن زيد بن جدعان ضعيف بالاتفاق .
نقرا من سير اعلام النبلاء الجزء الخامس :
((وقال حماد بن زيد : أنبأنا علي بن زيد : وكان يقلب الأحاديث ، وقال الفلاس : كان يحيى بن سعيد يتقيه ، وقال أحمد بن حنبل : ضعيف ، وروى عباس عن يحيى : ليس بشيء ، ومرة قال : هو أحب إلي من ابن عقيل ، وعاصم بن عبيد الله .
وروى عثمان الدارمي عن يحيى : ليس بذاك القوي ، وقال العجلي : كان يتشيع ، ليس بالقوي .
وقال الفسوي : اختلط في كبره ، وقال الدارقطني : لا يزال عندي فيه لين . ))
الرواية الثانية .
نقرا من مسند الامام احمد الجزء الخامس، مسند عبد الله بن عباس رضي الله عنهما
((2849- حدثنا ابو كامل حدثنا حماد بن سلمة عن عمار بن ابي عمار عن ابن عباس - فيما يحسب حماد :أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ذكَرَ خَديجةَ، وكان أبوها
الرواية ضعيفة لعلة :
و هي شك حماد في وصله فانه لم يجزم الوصل ، و قد علمنا ان حماد دلس حيث اسقط علي بن زيد و قد تيقنا من ذلك من رواية البيهقي رحمه الله حيث ذكر السند موصولا : (حماد عن علي بن زيد عن عمار بن ابي عمار عن ابن عباس ) .
وقد ضعف كلتا الروايتين المحقق شعيب الارنؤوط رحمه الله في تحقيقه لمسند الامام احمد رحمه الله في هامش الصفحة 47 من الجزء الخامس حيث قال :
(( اسناده ضعيف، فقد شك حماد بن سلمة في وصله، اذ قال الرواة عنه : ((فيما يحسب حماد)) و لم يجزم ، ثم ان حماد بن سلمة قد دلسه فقد اخرجه البيهقي في الدلائل 2/ 73 من طريق مسلم بن إبراهيم قال:«حدثنا حماد بن سلمة عن علي بن زيد عن عمار بن أبي عمار عن ابن عباس:أن أبا خديجة زوج النبي صلى الله عليه وسلم وهو - أظنه - قال : سكران، فعاد الحديث الى علي بن زيد بن جدعان و هو ضعيف ))
3. طريق الزهري مرسلا .
الرواية :
نقرا في الروض الانيف للسهيلي رحمه الله الجزء الثاني :
الرواية ضعيفة و لا تصح لعلة : لانها مرسلة من الزهري و مراسيله شبه الريح
نقرا في سير اعلام النبلاء للامام الذهبي رحمه الله
(( قال يحيى بن سعيد القطان : مرسل الزهري شر من مرسل غيره ، لأنه حافظ ، وكل ما قدر أن يسمي سمى ، وإنما يترك من لا يحب أن يسميه .
قلت : مراسيل الزهري كالمعضل ، لأنه يكون قد سقط منه اثنان ، ولا يسوغ أن نظن به أنه أسقط الصحابي فقط ، ولو كان عنده عن صحابي لأوضحه ولما عجز عن وصله ، ولو أنه يقول : عن بعض أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم- ومن عد مرسل الزهري كمرسل سعيد بن المسيب وعروة بن الزبير ونحوهما ، فإنه لم يدر ما يقول ، نعم مرسله كمرسل قتادة ونحوه .
أبو حاتم : حدثنا أحمد بن أبي شريح ، سمعت الشافعي ، يقول : إرسال الزهري ، ليس بشيء لأنا نجده يروي عن سليمان بن أرقم )).
و نقرا في كتاب المراسيل لابن ابي حاتم :
((حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ ، قَالَ : كَانَ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الَْقَطَّانُ لَا يَرَى إرْسَالَ الزُّهْرِيِّ وَقَتَادَةَ شَيْئًا ، وَيَقُولُ : " هُوَ بِمَنْزِلَةِ الرِّيحِ " , وَيَقُولُ : " هَؤُلَاءِ قَوْمٌ حُفَّّّاظٌ كَانُوا إِذَا سَمِعُوا الشَّيْءَ عَلَّقُوهُ))
4. طريق ابي مجلز مرسلا
الرواية
نقرا من الطبقات الكبرى لابن سعد رحمه الله الجزء الاول :
(( قَالَ: أَخْبَرَنَا خَالِدُ بْنُ خِدَاشِ بْنِ عَجْلانَ. أَخْبَرَنَا مُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ قَالَ: سَمِعْتُ أَبِي يَذْكُرُ أَنَّ أَبَا مِجْلَزٍ حَدَّثَ أَنَّ خَدِيجَةَ قَالَتْ
الرواية ضعيفة و لا تصح لعلة :
الارسال من ابي مجلز و هو تابعي من الطبقة الثالثة لم يدرك زمن النبي صلى الله عليه وسلم .
فلم يصح اذا اي رواية تذكر هذه القصة الباطلة
يقول محمد ابو شهبة في كتاب السيرة النبوية على ضوء القران و السنة الجزء الاول الباب الثاني الفصل الرابع
جمعها محمد اسلم الثقافي الكاملي المليباري
No comments:
Post a Comment