Wednesday, August 19, 2020

ഇസ് ലാം : യാസീൻ സൂറത്തിൽ പറഞദൂതൻ പൗലോസാ ണോ?

 


ക്രൈസ്തവ മതപഠനം '


ഇസ് ലാം 

വിമർശനത്തിന് മറുപടി


Follow this link to join my WhatsApp group: https://chat.whatsapp.com/FRvPAZfSiciF3UYT63rsh5


ടെലിഗ്രാം


https://t.me/joinchat/AAAAAFD_nOlhUIum3DwH8w


*ക്രസ്തീയ തട്ടിപ്പ്*


യാസീനിൽ പറത്ത ദൂദൻ പൗലോസാണന്ന് ഇബ്നു കസീർ തഫ്സീറിൽ പറഞ്ഞിട്ടുണ്ടോ?



യാസീനിൽ പറത്ത ദൂദൻ പൗലോസാണന്ന് വ ചിലർ വാദിച്ചത് ഉദ്ധരിച്ചതിന്ന് ശേഷം

ഇബ്നു കസീർ തുടർന്നു പറയുന്ന ഭാഗം ക്രസ്ത്യൻ പുരോഹിതർ മറച്ചു വെച്ചിരിക്കുന്നു


സ്വന്തം ബൈബിളിൽ തിരിമറി നടത്തിയ ജൂത ക്രസ്തീയ പുരോഹിതർ ഇസ്ലാമിക ഗ്രന്തങ്ങളിലും തട്ടിപ്പ് നടത്തുകയാണ്


യാസീനിൽ പറത്ത ദൂദൻ പൗലോസാണന്ന വാദം മൂന്ന് കാരണങ്ങളാൽ ശരിയല്ല എന്ന് ഇബ്നു കസീർ തഫ്സീറ് 313/3 ൽ തന്നെ ശേഷം പറയുന്നു 


അറബി അറിയുന്നവർ വായിച്ചു പഠിക്കുക


قال ابن إسحاق - فيما بلغه عن ابن عباس ، وكعب الأحبار ، ووهب بن منبه - : إنها مدينة أنطاكية ، وكان بها ملك يقال له : أنطيخس بن أنطيخس بن أنطيخس ، وكان يعبد الأصنام ، فبعث الله إليه ثلاثة من الرسل ، وهم : صادق وصدوق وشلوم ، فكذبهم .

وهكذا روي عن بريدة بن الحصيب ، وعكرمة ، وقتادة ، والزهري : أنها أنطاكية .

وقد استشكل بعض الأئمة كونها أنطاكية ، بما سنذكره بعد تمام القصة ، إن شاء الله تعالى .


قال ابن جريج ، عن وهب بن سليمان ، عن شعيب الجبائي قال : كان اسم الرسولين الأولين شمعون ويوحنا ، واسم الثالث بولص ، والقرية أنطاكية...............


وقد تقدم عن كثير من السلف أن هذه القرية هي أنطاكية ، وأن هؤلاء الثلاثة كانوا رسلا من عند المسيح ، عليه السلام ، كما نص عليه قتادة وغيره ، وهو الذي لم يذكر عن واحد من متأخري المفسرين غيره ، وفي ذلك نظر من وجوه :

أحدها : أن ظاهر القصة يدل على أن هؤلاء كانوا رسل الله ، عز وجل ، لا من جهة المسيح ، كما قال تعالى : ( إذ أرسلنا إليهم اثنين فكذبوهما فعززنا بثالث فقالوا إنا إليكم مرسلون ) إلى أن قالوا : ( ربنا يعلم إنا إليكم لمرسلون وما علينا إلا البلاغ المبين ) [ يس : 14 - 17 ] . ولو كان هؤلاء من الحواريين لقالوا عبارة تناسب أنهم من عند المسيح ، عليه السلام ، والله أعلم . ثم لو كانوا رسل المسيح لما قالوا لهم : ( ما أنتم إلا بشر مثلنا ) [ يس : 15 ] .

الثاني : أن أهل أنطاكية آمنوا برسل المسيح إليهم ، وكانوا أول مدينة آمنت بالمسيح ; ولهذا كانت عند النصارى إحدى المدائن الأربعة اللاتي فيهن بتاركة ، وهن القدس لأنها بلد المسيح ، وأنطاكية لأنها أول بلدة آمنت بالمسيح عن آخر أهلها ، والإسكندرية لأن فيها اصطلحوا على اتخاذ البتاركة والمطارنة والأساقفة والقساوسة والشمامسة والرهابين . ثم رومية لأنها مدينة الملك قسطنطين الذي نصر دينهم وأطده . ولما ابتنى القسطنطينية نقلوا البترك من رومية إليها ، كما ذكره غير واحد ممن ذكر تواريخهم كسعيد بن بطريق وغيره من أهل الكتاب والمسلمين ، فإذا تقرر أن أنطاكية أول مدينة آمنت ، فأهل هذه القرية قد ذكر الله تعالى أنهم كذبوا رسله ، وأنه أهلكهم بصيحة واحدة أخمدتهم ، فالله أعلم .

الثالث : أن قصة أنطاكية مع الحواريين أصحاب المسيح بعد نزول التوراة ، وقد ذكر أبو سعيد الخدري وغير واحد من السلف : أن الله تعالى بعد إنزاله التوراة لم يهلك أمة من الأمم عن آخرهم بعذاب يبعثه عليهم ، بل أمر المؤمنين بعد ذلك بقتال المشركين ، ذكروه عند قوله تعالى : ( ولقد آتينا موسى الكتاب من بعد ما أهلكنا القرون الأولى ) [ القصص : 43 ] . فعلى هذا يتعين أن هذه القرية المذكورة في القرآن [ العظيم ] قرية أخرى غير أنطاكية ، كما أطلق ذلك غير واحد من السلف أيضا . أو تكون أنطاكية إن كان لفظها محفوظا في هذه القصة مدينة أخرى غير هذه المشهورة المعروفة ، فإن هذه لم يعرف أنها أهلكت لا في الملة النصرانية ولا قبل ذلك ، والله سبحانه وتعالى أعلم تفسير ابن كثير 3/313


ഇബ്നു കസീർ തന്നെ അദ്ധേഹത്തിന്റെ ഖസസുൽ അമ്പിയാ പേജ് 223 ൽ പറയുന്നു


യാസീനിൽ പറത്ത ദൂദൻ പൗലോസാണന്ന വാദം ദുർഭലമാണ്

കാരണം അവർ ദൈവത്തിന്റെ പ്രവാചകരാണ് അവർ എന്ന റിപ്പോർട്ട് തന്നെ വന്നിട്ടുണ്ട്

(ഈ സനബിയുടെ എന്നതല്ല )


ഖുർആനിന്റെ സന്ദർഭവും

അവർ ദൈവത്തിന്റെ പ്രവാചകരാണ് അവർ എന്നാണ് അറിയിക്കുന്നത്

(ഖസസുൽ അമ്പിയാ ഇബ്ന് കസീർ 223)


 . قال ابن إسحاق فيما بلغه عن ابن عباس و کعب ووهب أنهم قالوا : وكان لها ملك اسمه أنطيخ بن أنطيخس ، وكان يعبد الأصنام ، فبعث الله إليه ثلاثة من الرسل وهم صادق ومصدوق وشلوم فكذبهم . وهذا ظاهر أنهم رسل من الله عز وجل . وزعم قتادة أنهم كانوا رسل من المسيح ، وكذا قال ابن جريج عن وهب بن سليمان عن شعيب الجبائي : كان اسم الرسولين الأولين شمعون ويوحنا واسم الثالث بولس والقرية أنطاكية ) . 



وهذا القول ضعيف جدا ؛ لأن أهل أنطاكية لما بعث إليهم المسيح ثلاثة من الحوار يين كانوا أول مدينة آمنت بالمسيح في ذلك الوقت ، ولهذا كانت إحدى المدن الأربع التي يكون فيها بتاركة النصارى ، وهن أنطاكية ، والقدس ، وإسكندرية ، ورومية . ثم بعدها القسطنطينية ، ولم يهلكوا وأهل هذه القرية المذكورة في القرآن أهلكوا ، كما قال في آخر قصتها ، بعد فتلهم صديق المرسلين : فإن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم خامدونه ، ولكن إن كانت الرسل الثلاثة المذكورون في القرآن بعثوا إلى أهل أنطاكية قديما فكذبوهم ، وأملكهم الله ، ثم عمرت بعد ذلك . فلما كان في زمن المسيح آمنوا برسله إليهم ، فلا يمنع هذا . والله أعلم 


 فأما القول بأن هذه القصة المذكورة في القرآن هي قصة أصحاب المسيح فضعيف ؛ لما تقدم ، ولأن ظاهر سياق القرآن يقتضي أن هؤلاء الرسل من عند الله 


*അസ് ലം പരപ്പനങ്ങാടി*




No comments:

Post a Comment

നമസ്കാരത്തിൽ നെഞ്ചത്ത് കൈ കെട്ടൽ കറാഹതാകുന്നു : ഇബ്നുതൈമിയ്യ.

  നമസ്കാരത്തിൽ നെഞ്ചത്ത് കൈ കെട്ടൽ കറാഹതാകുന്നു : ഇബ്നുതൈമിയ്യ. ഇമാം ഇബ്നുതൈമിയ്യ  തന്റെ شرح العمدة : ٦٦٠، ٦٦١، ٦٦٢، ٦٦٣، ٦٦٤ പേജുകളിൽ എ...