قال الإمام #الزرکشي - رحمه الله -:
( ا
മദ്ഹബിൽ ശാഖാപരമായ വിഷയത്തിൽ ഭിന്നതയുണ്ടാവും
لإنكار من المنكِر إنما يكون فيما اجتُمع عليهاا
فأما المختلف فيه فلا إنكار فيه؛ لأن كل مجتهد مصیب، أو المصيب واحد ( ولا نعلمه ) .
ولم يزل الخلاف بين السلف في الفروع، ولا ينكر أحد على غيره مجتهدًا فيه، وإنما ينكرون ما خالف نصًا أو إجماعًا قطعيًا أو قياسًا جليًا، وهذا إذا كان الفاعل لا يرى تحريمه، فإن كان يراه فالأصح الإنكار ) .
#المنثور_في_القواعد_الفقهية ( 2 / 140 )
No comments:
Post a Comment