https://www.youtube.com/watch?v=SnsD8y09y64&feature=youtu.be
*ഇസ്തിഗാസ*
ഇമാം ഉൻദുലിസിയുടെ പേരിൽ വഹാബി പുരോഹിതന്മാർ പറയുന്ന തട്ടിപ്പു പിടികൂടുന്നു.
( التفسير الكبير المسمى البحر المحيط
أثير الدين أبو عبد الله محمد بن يوسف الأندلسي
تفسير سورة النساء »
( ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما ) ظلموا أنفسهم بسخطهم لقضائك أو بتحاكمهم إلى الطاغوت ، أو بجميع ما صدر عنهم من المعاصي . جاءوك فاستغفروا الله بالإخلاص ، واعتذروا إليك . واستغفر لهم الرسول ; أي شفع لهم الرسول في غفران ذنوبهم . والعامل في إذ جاءوك والتفت في قوله : ( واستغفر لهم الرسول ) ولم يجئ على ضمير الخطاب في جاءوك تفخيما لشأن الرسول ، وتعظيما لاستغفاره ، وتنبيها على أن شفاعة من اسمه الرسول من الله تعالى بمكان ، وعلى أن هذا الوصف الشريف ، وهو إرسال الله إياه موجب لطاعته ، وعلى أنه مندرج في عموم قوله : ( وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ) . ومعنى وجدوا : علموا ; أي بإخباره أنه قبل توبتهم ، ورحمهم .
وقال أبو عبد الله الرازي ما ملخصه : فائدة ضم استغفار الرسول إلى استغفارهم بأنهم بتحاكمهم إلى الطاغوت خالفوا حكم الله ، وأساءوا إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ، فوجب عليهم أن يعتذروا ويطلبوا من الرسول الاستغفار . أو لما لم يرضوا بحكم الرسول ظهر منهم التمرد ؛ فإذا تابوا وجب أن يظهر منهم ما يزيل التمرد بأن يذهبوا إلى الرسول ، ويطلبوا منه الاستغفار أو إذا تابوا بالتوبة أتوا بها على وجه من الخلل ، فإذا انضم إليها استغفار الرسول صلى الله عليه وسلم صارت مستحقة . والآية تدل على قبول توبة التائب ; لأنه قال بعدها : ( لوجدوا الله ) ، وهذا لا ينطبق على ذلك الكلام إلا إذا كان المراد من قوله : ( توابا رحيما ) قبول توبته انتهى . وروي عن علي كرم الله وجهه أنه قال : قدم علينا أعرابي بعدما دفنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بثلاثة أيام فرمى بنفسه على قبره ، وحثا من ترابه على رأسه ، ثم قال :
يا خير من دفنت في الترب أعظمه فطاب من طيبهن القاع والأكم نفسي الفداء لقبر أنت ساكنه
فيه العفاف ، وفيه الجود والكرم
ثم قال : قد قلت يا رسول الله فسمعنا قولك ، ووعيت عن الله فوعينا عنك ، وكان فيما أنزل الله عليك ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك الآية ، وقد ظلمت نفسي وجئت أستغفر الله ذنبي ، فاستغفر لي من ربي ، فنودي من القبر أنه قد غفر لك .)
_അസ്ലം സഖാഫി പരപ്പനങ്ങാടി_
*ഇസ്തിഗാസ*
ഇമാം ഉൻദുലിസിയുടെ പേരിൽ വഹാബി പുരോഹിതന്മാർ പറയുന്ന തട്ടിപ്പു പിടികൂടുന്നു.
( التفسير الكبير المسمى البحر المحيط
أثير الدين أبو عبد الله محمد بن يوسف الأندلسي
تفسير سورة النساء »
( ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما ) ظلموا أنفسهم بسخطهم لقضائك أو بتحاكمهم إلى الطاغوت ، أو بجميع ما صدر عنهم من المعاصي . جاءوك فاستغفروا الله بالإخلاص ، واعتذروا إليك . واستغفر لهم الرسول ; أي شفع لهم الرسول في غفران ذنوبهم . والعامل في إذ جاءوك والتفت في قوله : ( واستغفر لهم الرسول ) ولم يجئ على ضمير الخطاب في جاءوك تفخيما لشأن الرسول ، وتعظيما لاستغفاره ، وتنبيها على أن شفاعة من اسمه الرسول من الله تعالى بمكان ، وعلى أن هذا الوصف الشريف ، وهو إرسال الله إياه موجب لطاعته ، وعلى أنه مندرج في عموم قوله : ( وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ) . ومعنى وجدوا : علموا ; أي بإخباره أنه قبل توبتهم ، ورحمهم .
وقال أبو عبد الله الرازي ما ملخصه : فائدة ضم استغفار الرسول إلى استغفارهم بأنهم بتحاكمهم إلى الطاغوت خالفوا حكم الله ، وأساءوا إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ، فوجب عليهم أن يعتذروا ويطلبوا من الرسول الاستغفار . أو لما لم يرضوا بحكم الرسول ظهر منهم التمرد ؛ فإذا تابوا وجب أن يظهر منهم ما يزيل التمرد بأن يذهبوا إلى الرسول ، ويطلبوا منه الاستغفار أو إذا تابوا بالتوبة أتوا بها على وجه من الخلل ، فإذا انضم إليها استغفار الرسول صلى الله عليه وسلم صارت مستحقة . والآية تدل على قبول توبة التائب ; لأنه قال بعدها : ( لوجدوا الله ) ، وهذا لا ينطبق على ذلك الكلام إلا إذا كان المراد من قوله : ( توابا رحيما ) قبول توبته انتهى . وروي عن علي كرم الله وجهه أنه قال : قدم علينا أعرابي بعدما دفنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بثلاثة أيام فرمى بنفسه على قبره ، وحثا من ترابه على رأسه ، ثم قال :
يا خير من دفنت في الترب أعظمه فطاب من طيبهن القاع والأكم نفسي الفداء لقبر أنت ساكنه
فيه العفاف ، وفيه الجود والكرم
ثم قال : قد قلت يا رسول الله فسمعنا قولك ، ووعيت عن الله فوعينا عنك ، وكان فيما أنزل الله عليك ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك الآية ، وقد ظلمت نفسي وجئت أستغفر الله ذنبي ، فاستغفر لي من ربي ، فنودي من القبر أنه قد غفر لك .)
_അസ്ലം സഖാഫി പരപ്പനങ്ങാടി_
No comments:
Post a Comment